الجواب
عليك بكتاب الله -عزّ وجلّ-، ففيه الهدى والنور، وسنة رسوله -صلى الله عليه وسلم-، وما بينهما من كتب التفسير وشرح الأحاديث، وتعلم ذلك على أهل العلم، كل في اختصاصه، واحرصي على العمل بما علمت، فإن من عمل بما علم أورثه الله علم ما لم يعلم، ونوصيك بوجه خاص بالصحيحين، وبلوغ المرام، ومنتقى الأخبار، وزاد المعاد لابن القيم، والعقيدة الواسطية لشيخ الإسلام ابن تيمية، وكتاب التوحيد، وكشف الشبهات، وثلاثة الأصول، والقواعد الأربع لشيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب، رحمهم الله وجميع علماء المسلمين.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.