الجواب
لم تثبت هذه القصة لدينا بعد تتبع ما كتب عن عمر - رضي الله عنه - في كتب التاريخ والتراجم، ثم هي لا تتناسب مع خلق عمر وسيرته، ويبعد أن يجرؤ عليه أمثال هؤلاء وهم مرتكبون لجريمة شرب الخمر، بل المعهود أنهم يخجلون، ويصيبهم الخزي؛ لمكانهم من الجريمة، ولما لعمر -رضي الله عنه - من المهابة.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.