الجواب
كلما كان الإنسان حال الذكر وقراءة القرآن حاضر القلب متدبراً لما يقول متفكراً في معانيه- فإن ذلك أحسن وأعظم أجراً وأكثر بركة وأقرب للإجابة، وأشد تأثيراً على النفس، ومنعها من المعاصي والآثام.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.