الجواب
يباح لك ترك الجماعة في المسجد حال مرضك وفي حال تهييج التكييف لمرضك، ويلزمك أداؤها مع جماعة المسلمين في الأوقات التي لا تشغل فيها وسائل التبريد.
وحديث أبي موسى الأشعري المذكور في السؤال صريح في جريان الأجر للمريض إذا منعه مرضه مما كان يعمله من الصالحات، والله تعالى ينظر إلى قلوب العباد وأعمالهم ويعلم سرائرهم وما تخفي صدورهم.