الجواب
أقل أحواله الكراهة؛ لأن علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- قال لـ أبي الهياج الأسدي: (ألا أبعثك على ما بعثني عليه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-؟ ألا تدع صورة إلا طمستها، ولا قبراً مشرفاً إلا سويته) .
والحمد لله، الإنسان يمكن أن يدعو للمقبور ولو في بيته، فليس من الشرط أن تحضر إلى قبر الإنسان، وإذا رآها في المقبرة فليخبر المسئولين في البلد، إما البلدية أو غيرها من أجل إزالة هذه الأشياء