الجواب
لعن الإنسان زوجته أو غيرها من والديها أو سواهما حرام، ويجب على من وقع منه ذلك أن يستغفر الله ويتوب إليه، ويندم على ما حصل منه، ويعزم على ألا يعود إلى هذه الجريمة ؛ عسى أن يتوب الله عليه ويغفر ذنبه، ويطلب السماح ممن لعنه.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.