الجواب
أرى أنه خاسر في الواقع، ومخالف لقول النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: «تعاهدوا القرآن، فوالذي نفسي بيده لهو أشد تفلتاً من الإبل في عقلها»
وأقول: ما دام الله منَّ عليه بحفظ ما تيسر من القرآن فليتابع وليتعاهد القرآن فإن: «خيركم من تعلم القرآن وعلمه».