الجواب
لا يقرأ عند دفنه لا يس ولا الملك ولا غيرهما، ليس هذا بمشروع، لا يقرأ القرآن عند دفنه ولا بعد دفنه، كله غير مشروع، وإنما تقرأ يس عند المحتضر، يستحب أن تقرأ عند المحتضر قبل أن يموت ليسمعها ويستفيد، وإذا قرئ عنده غيرها أيضا فلا بأس من القرآن أو الأحاديث، كل هذا لا بأس به ليستفيد، ويكون ذلك أقرب إلى استحضار عظمة الله، وإخلاصه لله ودعائه له سبحانه وتعالى.