حكمها مُحرَّمٌ، ولا يحل لأحد أن يعتقدها، ولا أن يُصدِّق بها، وعلى من رآها أن يُمزّقها، وليت هذه السائلة تكتب إلينا في البريد عن الجرائد التي تُكتَبُ فيها هذه الأشياء الفلانية، وأنها تخرج كل أسبوع أو كُلَّ يوم، وفيها التشاؤم أو التفاؤل بالأبراج.
[سؤال على الهاتف، للشيخ ابن عثيمين (1/25)]
هل انتفعت بهذه الإجابة؟