إذا كانت الفتاة غير بالغة فالأمر أسهل، لأن الصلاة بالنسبة لها سُنة، وليست واجبة، والأمر المسنون سهل، والمرأة إذا بلغت فعليها أن تستر جميع بدنها ماعدا وجهها وتستر شعرها وكفيها وقدميها، وأما الإنسان الذي لم يبلغ إذا لم يؤد الصلاة فليس عليه شيء، لا يعتبر مذنباً لأنه لم يبلغ بعد.
هل انتفعت بهذه الإجابة؟