الجواب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، بعده: إذا كان الواقع هو ما ذكرته في السؤال، فإنه لا يجوز لك البقاء في هذه البلدة ولا الدراسة فيها؛ لما في ذلك من الخطر على دينك وأخلاقك.
والواجب عليك البدار بالرجوع إلى البلد التي خرجت منها وأنا أشفع لك إن شاء الله حتى تحصل لك الدراسة السليمة في محل آمن. يسر الله أمرك وأمر كل مسلم، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
مفتي عام المملكة العربية السعودية.