الجواب
أما ما لا يؤكل فلا بأس كقشور البرتقال والتفاح والموز وما أشبه ذلك؛ لأن هذا لا حرمة له في نفسه، وأما ما يؤكل كبقايا الخبز والإدام وشبهه، فإنه لا يلقى في الأماكن القذرة، وإذا كان لا بد أن يُلقى في الزبالة فليجعل له كيس خاص يوضع فيه حتى يعرف المنظفون أنه محترم.