الجواب
إذا كان الواقع كما ذكر حرم عليك الحضور معهم في هذا الاحتفال وأمثاله، إذا لم تقو على تغيير المنكر؛ لما في ذلك من المشاركة لهم في ارتكابه أو السكوت عن تغييره على الأقل، وكلاهما محرم. نسأل الله لنا ولك السلامة.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.