أَمَّا عن سُورة الواقعة، فلا أعلم ذلك.
وأما الأذان فقال العُلَماء: إِنَّهُ يُكره تلحين الأذانِ. يعني أن نجعلهُ كأَلحان الغناء، وإنما نُرسله إرسالًا مُطلَقًا.
وأما التلحين في الدُّعَاء، فكذلك أيضًا، لا ينبغي أَنْ يَكُون كألحان الغناء، لكن ترقيقُه بحيث يَخشَع السامِعُ، ويحضُر قلبه أكثرَ لا بأس به.
[دروس وفتاوى من الحرمين الشريفين للشيخ ابن عثيمين (13/103)].
هل انتفعت بهذه الإجابة؟