الجواب
أولاً: ننهى عن النذر؛ لأن النبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم- نهى عنه وقال: «إنه لا يأتي بخير، وإنه لا يرد قضاءً» حتى إن بعض أهل العلم حرم النذر؛ لأن الإنسان يلزم نفسه بما لا يلزمه.
ثانياً: بالنسبة لقضية المرأة عليها كفارة يمين؛ لأن هذا النذر حكمه حكم اليمين، فتطعم عشرة مساكين أو تكسوهم أو تعتق رقبة، فإن لم تجد صامت ثلاثة أيام متتابعة.