الجواب
لعنك نفسك أو غيرك من كبائر الذنوب ومساوئ الأخلاق، فعليك أن تصون لسانك عن ذلك مستقبلا ؛ اتقاء لغضب الله وسخطه، وأن تتوب إلى الله وتستغفره مما حصل منك من ذلك ؛ عسى أن يتوب الله عليك ويغفر لك، وعليك أن تستبيح من لعنته.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.