الجواب
تجوز صلاة الجنازة على الميت الغائب لفعل النبي - صلى الله عليه وسلم-، وليس ذلك خاصا به، فإن أصحابه - رضي الله عنهم- صلوا معه على النجاشي، ولأن الأصل عدم الخصوصية، لكن ينبغي أن يكون ذلك خاصا بمن له شأن في الإسلام، لا في حق كل أحد.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.