الجواب
الذكر الجماعي بصوت واحد من مجموعة بدعة، سواء كان في المسجد أو غيره، مع وجود الأنوار أو إطفائها - كله بدعة؛ لأنه لم يرد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - ذكر بهذه الصفة، وقد قال - صلى الله عليه وسلم - : «من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد»، وكذلك الذكر بالاسم المفرد بدعة ولا يعد ذكراً؛ لأنه ليس في جملة مفيدة.