هذه الأعمال المذكورة لا تجوز؛ لأنها لا دليل عليها، ولأنها من وسائل الشرك، وإنما المشروع في حق الكعبة المشرفة استقبالها في الصلاة والطواف بها واحترامها بدون غلو ولا ابتداع. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
المصدر:
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء(2/214)المجموعة الثانية. بكر أبو زيد ... عضو صالح الفوزان ... عضو عبد الله بن غديان ... عضو عبد العزيز آل الشيخ ... نائب الرئيس عبد العزيز بن عبد الله بن باز ... الرئيس