الجواب
الإنسان المصروع له أن يؤم الناس، لعموم قول النبي - صلى الله عليه وسلم - : «يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله» ، لكن إذا كانت نوبات الصرع تعوده بكثرة فالأَولى ألا يفعل؛ لئلا يقع ذلك وهو يصلي فيحصُل في ذلك التشويش على الناس، ثم هو أيضاً يخجل ويفشل أمام الناس.