الجواب
هذا المذهب هو مذهب أبي حنيفة فإنهم يجعلون الإقامة كالأذان، بل هي أكثر منه؛ لأنهم يزيدون فيها قد قامت الصلاة مرتين ولكن الصواب أن ما دل عليه حديث أنس بن مالك- رضي الله عنه - قال: «أمر بلال أن يشفع الأذان ويوتر الإقامة» وأن الإقامة إحدى عشرة جملة فقط.