الجواب
يحرم الأكل من المال المسروق أو الاستعانة به في نفقات الدراسة وغيرها؛ لعموم الأدلة، كقوله -صلى الله عليه وسلم- «إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام» وأما إن كان المسروق مخلوطا بمال آخر حلال ففي الانتفاع به خلاف.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.