الجواب
أخرج أبو داود والترمذي في سننهما: أن عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- قال: استأذنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في العمرة، فأذن لي، وقال لي: «لا تنسنا يا أخي من دعائك، أو قال: أشركنا يا أخي في دعائك»، قال عمر: فقال كلمة ما يسرني أن لي بها الدنيا. وفقنا الله وإياك لما فيه رضاه.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.