الجواب
قد دلت الأدلة الشرعية على أنه لا حرج على الزوجة أن تغسل زوجها وأن تنظر إليه، ولا حرج على الزوج أن يغسلها وينظر إليها، وقد غسلت أسماء بنت عميس -رضي الله عنها- زوجها أبا بكر الصديق - رضي الله عنه-، وأوصت فاطمة - رضي الله عنها- أن يغسلها علي - رضي الله عنه-، والله ولي التوفيق