لا يجزئه ذلك؛ لأنه دفع المال الأول بنية الصدقة ولم يكن يخطر بباله الزكاة ومعلوم أن الصدقة تطوع والزكاة فريضة وقد قال النبي - صلى الله عليه وآله وسلم-: «إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى» وعليه أن يقدر الزكاة الواجبة عليه التي كان نسيها من قبل.
هل انتفعت بهذه الإجابة؟