الجواب
إذا كان والدك متسببا في الخطأ أو مشاركا فيه فيجب عليه كفارة قتل الخطأ، وهي: عتق رقبة مؤمنة، فإن لم يجد وجب عليه صيام شهرين متتابعين، ويستحب لأحد أوليائه أن يصوم عنه؛ لما ثبت أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «من مات وعليه صيام صام عنه وليه ».
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.