الأربعاء 23 شوّال 1445 هـ

تاريخ النشر : 24-03-2020

تريد أن تعتمر عن والدها من غير علمه خشية الرياء، فما الحكم ؟

الجواب
إذا كان عاجزًا لكبر سنه، أو مرض لا يرجى برؤُه، وحَجَجْتِ عنه فلا بأس، ولو ما أعلمتِه جزاك الله خيرًا، هذا من بره إذا كان عاجزًا لكبر سنه، أو أنه مريض لا يرجى برؤُه، وحَجَجْتِ عنه فلا حاجة إلى إخباره ولا سؤاله، وأبشري بالخير والأجر.
المصدر:
الشيخ ابن باز من فتاوى نور على الدرب(17/151)

هل انتفعت بهذه الإجابة؟