الجواب
المنهج الواجب اتباعه والأخذ به هو الكتاب والسنة، والاستعانة على فهمهما بالله ثم بكلام أئمة السلف في بيانهما، ومن كان من الإخوان وغيرهم ملتزما بمنهجهما، علما وعملا، فهو من أهل السنة والجماعة، ومن قصر في شيء من ذلك أو زاد فهو مفرط، أو غال بقدر ما حصل منه من المخالفة والابتداع.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.