الجواب
القرآن المكتوب بين أيدينا هو كلام الله عز وجل، تكلم به حقيقة وسمعه منه جبريل عليه السلام، ونزل به جبريل على النبي محمد- صلى الله عليه وسلم - وقرأه وأمر بكتابته، فكتبه الصحابة -رضي الله عنهم- وتناقله السلف إلى أن بلغنا.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.