الجواب
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد: المذكور توفي في بلد إسلامي، فدفنه في البلد الذي توفي فيه أولى وأوفق في السنة. ولم يبلغنا أن أحدا من الصحابة -رضي الله عنهم- نقل من بلد الغربة الذي مات فيه إلى المدينة أو غيرها. وفي هذه القضية مصلحة أخرى، وهي توفير النفقة لأهله وأولاده. وفق الله الجميع. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.