الجواب
إذا كان والد عمك مات وهو يذبح لغير الله ولم يتب من ذلك حتى مات، مع تركه للصلاة أثناء مرضه، فإنه يعتبر مشركا، ولا يحج عنه؛ لقول الله -عز وجل-: ﴿وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾[الأنعام: 88] وقوله -صلى الله عليه وسلم-: «بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة».
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.