الجواب
إذا كان الواقع كما ذكرت من دراستك القرآن والعلوم الشرعية فلك أن تصلي إماما بالناس، بل صلاتك بهم أفضل، إذا كنت أقرأهم للقرآن وأعرفهم بأمور الصلاة؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم - : «يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله» ولا أثر لفقدك ذراعك الأيمن خلقة، أو باعتداء عليك، أو قطعه لمرض مثلا.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.