الجواب
المفاضلة بين الذكر والقرآن، فالقرآن من حيث الإطلاق أفضل من الذِّكر، لكن الذكر عند وجود أسبابه أفضل من القراءة، مثال ذلك: الذِّكر الوارد أدبار الصلوات أفضل في محله من قراءة القرآن، وكذلك إجابة المؤذن في محلها أفضل من قراءة القرآن وهكذا. وأما إذا لم يكن للذكر سبب يقتضيه، فإن قراءة القرآن أفضل.