الجواب
الصواب التكبير، ولكن من قرأ القرآن لا ينكر عليه؛ لأن القرآن ذكر ومن أفضل الأذكار، لكن لما كان التكبير مخصوصاً بهذا الوقت والقرآن في كل وقت؛ صارت المحافظة على التكبير أولى ولكن لا ينكر على الآخر، ولهذا كان الصحابة مع النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- في حجة الوداع منهم من يلبي ومنهم من يكبر ولا ينكر أحد على أحد.