الجواب
إذا كانت المرأة لم تقصر في تعهد القرآن حفظًا عن ظهر قلب أو قراءة بالنظر فلا إثم عليها ويقال للأم: ما دامت الزوجة مطيعة لله عز وجل ولرسوله قائمة بما يجب عليها من حقوق الأقربين وحقوق الزوج فلا لوم عليها ولا ينبغي أن تلومها في عدم حفظها للقرآن وحفظ القرآن قد يكون صعبا على بعض الناس لا سيما المرأة المتزوجة التي تكون مشغولة بزوجها وشؤون بيتها.