الجواب

الحمد لله، هذا شيء بسيط وسهل أن تصوم يوماً واحداً من كل شهر تجعله إما في يوم الاثنين أو في يوم الخميس، ولا حرج عليها في ذلك، وما دامت هي حلفت ملزِمةً نفسها بذلك، فإن هذا نذر مؤكد بيمين، فيجب عليها أن تفعل ما نذرت لله عز وجل، وهو أمر لا يضرها، وإذا قدر أنها تركت ذلك نسياناً مع اهتمامها بهذا الأمر، فنرجو أن يغفر الله لها.

المصدر:

الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب

إضافة إلى المفضلة
نسخ

مشاركة
طباعة

التصنيف الفقهي الأيمان والنذور والكفارات النذور

هل انتفعت بهذه الإجابة؟

فتاوى ذات صلة

هل للنذر صيغة معينة ؟ وحكم من نذر لا يفعل...

نذرت زوجته إن شفى الله ابنتها لن تزوج ابنتها الأخرى...

ما هي صيغة النذر ؟

نذرت عدة نذور في مساجد الأولياء ولا تذكر عددها فماذا...

هل يلزم الوفاء بالنذر إذا علق بالمشيئة ؟

حكم من طلبت من الله إن أنجبت بالسلامة تصوم الاثنين...

حكم النذر المقرون بالمشيئة

حكم نذر الصوم المعلق حال الغضب

نذر أن يصوم إذا قدم فلان ولم يقدم فماذا يلزمه...

نذرت صوماً معلقًا بشرط.. فتحقق ولم توف بنذرها فما الحكم،...

تصفح الكل

ألزمت نفسها بالصوم فهل تجزئها الكفارة، وما الحكم إذا لم تصمه لعذر المرض أو النسيان ؟