الجواب
صلاة التراويح في المسجد هي سنة الرسول - صلى الله عليه وسلم- وسنة الخلفاء الراشدين وصحابته الأكرمين، وعليه عمل المسلمين سلفا وخلفاً، وهو أفضل من فعلها في البيت؛ لأن صلاة التطوع التي تشرع لها الجماعة كصلاة التراويح وصلاة الكسوف فعلها في المسجد أفضل اقتداء بالنبي - صلى الله عليه وسلم-، وإظهارا لهذه السنة، والذي ينكر ذلك مخطئ في إنكاره يجب مناصحته وبيان خطئه، ويجب عليه أن يتعلم قبل أن يتكلم.