الجواب
إذا كنت قادراً على البحث والاستدلال والمقارنة بين الأدلة، وترجيح ما تراه صواباً، فاقرأ للطرفين المختلفين، أو الأطراف المختلفة لتتسع مداركك، دون خوف عليك من الشك والحيرة، وإذا كنت غير أهل لذلك فقلد فقيها مجتهداً موثوقا به، علماً وأمانة والتزاما بالكتاب والسنة.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.