الجواب
إذا حصل الجمع بين قراءة القرآن والقيام بواجب التدريس فهذا هو الأفضل، فإن لم يمكن فالقيام بالتدريس أولى؛ لأن القيام بالتدريس قيام بواجب مفروض على العبد وقراءة القرآن من السنة ولا شك أن هذه المرأة سوف تقرأ من كتاب الله تعالى ما تقرأه في صلاتها من الفاتحة أو غيرها فلا تكون بذلك هاجرة للقرآن.