الجواب
تأثرك بالمواعظ والخطب دليل على إيمانك، وأن فيك خيرا؛ لأنه لا يتذكر إلا المؤمنون، ولا يتعظ إلا المتقون، قال تعالى: ﴿وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ الْمُؤْمِنِينَ﴾[الذاريات: 55]فاستمر على استماع المواعظ والإنصات للخطب، مع ملازمة التقوى عسى الله أن ينفعك بها.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.