الجواب
إذا كنت تبت إلى الله توبة صادقة بالإقلاع والندم عما حصل منك من المعاصي، والعزم على ألا تعود إليها، ورددت الحقوق إلى أهلها إذا كنت ظلمت أحدا، فتوبتك تكفيك بإذن الله ومشيئته، قال الله تعالى: ﴿وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى﴾[طه: 82]
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.