الجواب
إذا اختلف علماء الشريعة في مسألة ما فالصواب لا يتعدد بل هو في واحد من الأقوال؟ لأن دين الله واحد؛ وهو ما أنزله في كتابه وأرسل به رسوله محمداً -صلى الله عليه وسلم-، فمن وافقه بعد بذل الوسع والطاقة فهو المصيب وله أجران، ومن أخطأ فله أجر واحد على اجتهاده لا على خطئه.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.