الجواب
يشرع التكبير لسجود التلاوة والرفع منه في الصلاة لحديث ابن عمر رضي الله عنهما قال: «كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يقرأ علينا القرآن فإذا مر بالسجدة كبر وسجد وسجدنا» رواه أبو داود ولعموم حديث: «كان النبي - صلى الله عليه وسلم - يكبر في كل خفض ورفع» وأما في خارج الصلاة فيكبر لسجود التلاوة دون الرفع، وإذا لم يكبر عند الرفع من السجود فلا يجب عليه سجود سهو.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.