الجواب
إذا أشكل عليك شيء من أمور دينك، فإن عليك سؤال أهل العلم؛ كما قال الله تعالى: ﴿فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾[النحل: 43]، فإن أفتاك من تثق بعلمه وتقواه فيجب عليك الالتزام بتلك الفتوى. ولا يجوز للإنسان أن يسأل عددا من العلماء لكي يختار من فتاويهم الأسهل له أو ما يوافق هواه ورأيه.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.