إذا كان الأمر كما ذكر فإن طواف الإفاضة يجزئكم عن طواف الوداع؛ لأن المقصود هو أن يكون آخر عهد الحاج الطواف بالبيت بعد الفراغ من رمي الجمار، وقد حصل ذلك؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم - : «لا ينفرن أحد حتى يكون آخر عهده بالبيت» رواه مسلم. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اقرأ أيضًا: حكم المبيت في منى أيام التشريق
هل انتفعت بهذه الإجابة؟