لا بأس بدخول مكة بدون إحرام لمن لا يريد حجًّا ولا عمرة؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - لما وقت المواقيت قال: «هن لهن ولمن أتى عليهن من غير أهلهن ممن أراد الحج والعمرة» فدل على أن من لا يريد حجًّا ولا عمرة يجوز له تجاوزها بدون إحرام.
المصدر:
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء(10/ 21)المجموعة الثانية بكر أبو زيد ... عضو صالح الفوزان ... عضو عبد الله بن غديان ... عضو عبد العزيز بن عبد الله آل الشيخ ... الرئيس