أي: أن دار لوط عليه السلام دار إسلام لا يأتونها لأن فيها مسلمين، حتى زوجته الكافرة لا تعلن كفرها، لكن لما أراد الله إنجاء أهل الدار أنجى المؤمنين إيمانهم ظاهر وباطن، فبقيت هي لأنها مسلمة وليست مؤمنة.
اطلع أيضًا على : معنى حديث اتقوا الله واعدلوا بين أولادكم
الشيخ ابن عثيمين من لقاءات الباب المفتوح، لقاء رقم(182)
هل انتفعت بهذه الإجابة؟