الجواب
تعليم القرآن الكريم والإشراف على تعليمه عمل طيب، ويرجى لمن عمل في ذلك الأجر والجزاء العظيم.
وإدارة القرآن كما عرفها الإمام النووي هي: أن يجتمع جماعة يقرأ بعضهم عشراً أو جزءاً أو غير ذلك، ثم يسكت ويقرأ الآخر من حيث انتهى الأول، ثم يقرأ الآخر وهو جائز. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.