الجواب
الواجب عليك الإرشاد إلى الحق، وإنكار المنكر بالحكمة والموعظة الحسنة والجدال بالتي هي أحسن، عسى أن يهدي الله تعالى على يديك من علم فيهم خيرا، ومن أصر على الباطل فقد أعذرت إليه، وعليك اجتنابه وبغضه في الله.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.