الجواب
إذا كنت أولاً نويت العمرة ثم نويت الحج فإنك تكونين قد أدخلت الحج على العمرة، فإذا فعلت ذلك فإنك تكونين قارنة وهذا كاف للحج والعمرة.
وما فعلتيه يكون أحد صفتي القران، لأن للقران صفتين:
الأولى: أن ينوي الإنسان العمرة والحج من أول إحرامه.
والثانية: أن ينوي العمرة أولاً ثم يدخل الحج عليها قبل الشروع في طوافها. والله الموفق.